انتشار صور لزوجة وائل كفوري المزعومة

يبدو أن النجم وائل كفوري، الغائب تماما فنيا، في الفترة الأخيرة، والمتواجد بكثافة على صعيد الشائعات، منها الحقيقي، ومنها الذي يصنف ضمن الأكاذيب، لايزال محط أنظار الجميع، ولايزال مادة دسمة للتناول، حيث انتشرت بعض الصور الجديدة منها والقديمة لوائل مع شابة، يزعم البعض أنها زوجة وائل كفوري. وهذه الصور أثارت بلبلة بين أوساط محبي وائل كفوري، الذين أكدوا أنها ليست  زوجة وائل كفوري، مرجعين الأسباب الى أنها تبدو أكبر منه سنا، وأنها معجبة أو صديقة أو قريبة.
كما وهمس بعض المقربين نسبيا لوائل كفوري، حسب ما ذكر موقع «الصنارة»، أن هذه المرأة ليست زوجة وائل كفوري ، بل هي مجرد صديقة مقربة منه، وزوجه صديق مقرب صاحب احدى المطاعم في السويد، وأن هذه الصور تعود لسهرة خاصة جمعت وائل كفوري بأصدقائه قبل حفله هناك بأيام.

فيلم عسل اسود احمد حلمي

بدأ الغموض ينكشف عن تفاصيل فيلم الممثل أحمد حلمي الجديد، الذي استقر بعد اقتراح عدة أسماء على اسم "عسل أسود" كاسم نهائي له، وتقرر عرضه بداية مايو 2010، من إخراج خالد مرعي وتأليف خالد دياب.

اختار أحمد حلمي أن يحمل الفيلم اسم "عسل أسود"، ويقصد من خلاله تشبيه مصر بالعسل الأسود، فطعمها من حلاوة طعمه، وحالها أسود مثل لونه، ووافق فريق العمل على هذه الاسم، حسب صحيفة "الدستور".

يقوم أحمد حلمي بدور "مصري سيد العربي"، الذي ترك مصر وهاجر لأمريكا مع والديه وهو في العاشرة من عمره، وبعد عشرين عاما يعود لبلده رغبة في الاستقرار بها بعد وفاة والديه، ويواجه العديد من المفارقات الناتجة عن اختلاف الزمن والثقافات، وهو فيلم يمكن تصنيفه "كوميديا سوداء".

يذكر أن العديد من الأنباء ترددت عن اعتراض الرقابة على اسم "مصر هي أوضتي" وهذا ما لم يحدث، لأن الفيلم لم يتم تقديمه للرقابة بهذا الاسم، وإنما تم تقديمه باسم "جواز سفر" وتحول إلى "جواز سفر مصري"، وبعدها اقترح أحمد حلمي اسم "مصر هي أوضتي" ولم يحمل أي نية للإساءة لمصر، وكان يقصد أن يشبه مصر بغرفته التي يحبها ويشعر فيها بالراحة، وأخيرا استقر فريق العمل على "عسل أسود".

يشارك أحمد حلمي في بطولة الفيلم كل من إيمي سمير غانم وإدوارد ولطفي لبيب وإنعام سالوسة ويوسف داوود والعديد من ضيوف الشرف، ووضع الموسيقى التصويرية للفيلم الموسيقار الكبير عمر خيرت، وتم تصويره في ثمانية أسابيع بسبب كثرة المشاهد الخارجية. ومن أهم أماكن التصوير الخارجي للفيلم شارع المعز لدين الله الفاطمي، وهو الشارع الذي يعيش فيه بطل الفيلم في طفولته، ويظل تأثيره ممتدا طوال أحداث الفيلم.

يذكر أن آخر أعمال أحمد حلمي كان فيلم "1000 مبروك" مع محمد فراج وأمير صلاح الدين وإخراج أحمد نادر جلال وقصة وسيناريو وحوار محمد دياب وموسيقى تصويرية عمرو إسماعيل.